يرسم التحرك الفرنسي الأخير، الذي قاده مبعوث باريس بين عواصم المنطقة لتحريك ملف انتخابات الرئاسة اللبنانية، الخطوط المبدئية لأزمة الرئاسة اللبنانية الشاغرة منذ 25 مايو (أيار) الماضي، حيث يلعب العامل الخارجي فيها الدور الأساس، فيما يبقى للبنانيين دور «الكومبارس» لتنفيذ التوافقات الإقليمية والدولية الكبرى.
وينص